انتقل إلى المحتوى

نقاش:قريبة الكبرى بنت أبي أمية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من حسن في الموضوع مُلاحظة وسؤال

سؤال

[عدل]

الأخ @إسلام: المحترم، السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، جاء في كتاب مسالك العقب في شرح خلاص الذهب: «أمّا عاتكة بنت عبد المطلب، المختلف في إسلامها، كانت تحت أي أمية بن المغيرة المخزومي، فولدت له عبد الله وزهير وقريبة الكبرى، أسلموا ولهم صحبة، وهم إخوة أمّ المؤمنين أم سلمة لأبيها.» انتهى. هل معنى ذلك أن قريبة الكبرى بنت أبي أمية أسلمت ولها صحبة؟. وجرى هُنا نقاش مع الأخ @باسم:. تحياتي.--حسن راسلني (☎) 15:08، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ

نعم، لهم صحبة أي من الصحابة.--إسلامنقاش 15:48، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
@إسلام: حسنًا، سأذكر ذلك بالمقالة إن شاء الله. لكن أرجو التفريق ما بين قريبة الكبرى بنت أبي أمية والتي أمها عاتكة بنت عبد المطلب، وقريبة الصغرى والتي أمها عاتكة بنت عتبة بن ربيعة [1]. لدي سؤال آخر هل الترجمة التي في الإصابة وأسد الغابة لقريبة الكبرى أم لقريبة الصغرى؟ [2] [3]. وأيضًا هل هذا المصدر [4] يجوز الإستشهاد به؟. شُكرًا لكم.--حسن راسلني (☎) 16:27، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
إشارة إلى ◀ إسلام. --حسن راسلني (☎) 16:29، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ

لقد وجدت هذا:

1
2
3
  • وكذلك هُناك حديث آخر ذكره ابن حجر العسقلاني وقال في الإصابة في تمييز الصحابة: وقع عند عمر بن شبة في كتاب مكّة، عن يعقوب بن القاسم الطَّلحيّ، عن يحيى بن عبد الله بن أبي الحارث الزّمعيّ، قال: لما فُتحت مكة قال النبيُّ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم لسعد بن عبادة لما قال: ما رأينا مِنْ نساء قريش ما كان يذكر من جمالهن: "هل رأيت بنات أبي أميَّة بن المغيرة؟ هل رأيت قريبة؟" الحديث. انتهى (راجع: الإصابة جـ8/ص 286).
السؤال

السؤال: هل هذه الأخبار لقريبة الكبرى أم لقريبة الصغرى؟.

شُكرًا لكم. --حسن راسلني (☎) 17:05، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ

يصعب التفريق بينهما، حيث يلتبس على المؤرخين الخلط بينهما أحيانًا. لكن الأرجح أن الكبرى هي زوج زمعة بن الأسود ثم طلحة بن عبيد الله، أما الصغرى هي زوج عبد الرحمن بن أبي بكر.--إسلامنقاش 17:41، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
ملتقى أهل الحديث هو مدونة لا يجوز الاستشهاد به في الموسوعة.--إسلامنقاش 17:42، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
◀ إسلام حسنًا، وشُكرًا لك. هل اذكر هذه الأخبار في المقالة أم ماذا؟. --حسن راسلني (☎) 17:45، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
نعم، لا مشكلة.--إسلامنقاش 18:07، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
@إسلام:  تم. شُكرًا لك.--حسن راسلني (☎) 18:28، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
◀ إسلام أنا أخاف أي يقع القارىء في خلط بين الكبرى والصغرى. --حسن راسلني (☎) 18:31، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ

مُلاحظة وسؤال

[عدل]

◀ إسلام السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، مرحبًا وأهلًا وسهلًا بك. كيف الحال؟ أتمنى أن تكون بخير.

أنا قمت بالتعديل على المقالة، وأنت قمت بتدقيق تعديلي، وعند تعديلك للمقالة ذكرت في مخلص التعديل "ليس في المستدرك فقط بل في مصادر عدة"، وفي تعديلك ذكرت أنت في المقالة: «ثم تزوجها طلحة بن عبيد الله، فأنجبت له مريم»، وكان النص سابقًا (قبل تعديلك): «وجاء في المستدرك أن طلحة بن عبيد الله تزوج قريبة بنت أبي أمية فأنجبت له مريم»، (خاص:فرق/52133710). وبناءًا على تعديلك هذا، أضفت طلحة بن عبيد الله ومريم بنت طلحة في قالب صندوق معلومات وقمت بالتنسيق.

السؤال: طبعًا - كما في الكتب - أن قريبة الكبرى تزوجت من زمعة بن الأسود فأنجبت له عبد الله، ووهبا، ويزيد، والحارث، (أنساب الأشراف، للبلاذري، جـ1، صـ432)، لكن هل يوجد مصدر يقول "ثم تزوج قريبة الكبرى - بعد زمعة - طلحة بن عبيد الله فأنجبت له مريم"؟.

لأنه جاء في المستدرك أن قريبة بنت أبي أمية تزوجت من طلحة بن عبيد الله فأنجبت له مريم (المستدرك على الصحيح، جـ3، صـ419) ولم تُحدد الرواية هل التي تزوجها طلحة هي قريبة الكبرى أم قريبة الصغرى؟. ولم تذكر الرواية أن قريبة كانت عند زمعة بن الأسود ثم تزوجت من طلحة بن عبيد الله أصلًا. هل يمكنك التوضيح؟؟!!.

وفي الأخير: وكل إنسان يخطئ. تحياتي وشُكرًا لك. --حسن راسلني (☎) 09:44، 28 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ